
المشهد الأول:
تفجيرات تحدث في القطيف، راح ضحيتها أبرياء لا ذنب لهم، فأستنكر المجتمع بكل أطيافه هذا الفعل الغير إسلامي ولا إنساني من الأساس، لا لأن الضحية من هذه الطائفة أو ذلك اللون أو تلك القبيلة، بل لأن الضحية "إنسان"، والإنسان دائماً هو "نص" مقدس، بل إنه أقدس المقدسات، دمه، ماله، عرضه، حياته، حريته، وفي الحديث يقول عليه الصلاة والسلام (لزوال الدنيا جميعاً أهو عند الله من دمٍ يسفك بغير حق).
المشهد الثاني:
غضب، إمتعاض، إنفعال، والكثير...