
"اللاساميَّة"
ليست مجرد تهمة والسلام، إنها استراتيجية تهدف إلى إحداث تغيير في ثقافة الآخر،
تهدف إلى جعله يقتنع داخليا بأن السكوت عن أخطاء اليهود هو الحل الأصوب،
استراتيجية تهدف إلى جعل الآخر يستقبح فكرة النقد، يرى أن توجيه أي لوم أو إساءة
في حق اليهود مسألة من شأنها أن تًسقِط عنه رداء التحضر.
"اللاسامية" ليست مجرد
فوضى كلامية إنما مشروع صهيوني سياسي يتستر باليهودية لتحقيق أطماعه ومصالحه، وقد
نجحت الصهيونية تماما في هذا الأمر، فاليوم لا...